[وصفة للتخـلص من "النـكد الزوجـي....!!!]
تشكو "هي" من تجاهله وانشغاله الدائم.. ويشكو "هو" من غياب البسمة من وجهها.. النتيجة: بيت خال من البهجة والسرور، يغيب عنه التفاؤل مثلما تغيب الشمس عن مكان فتلتهمه الأمراض. الطرفان لهما مبرراتهما التي يعتبرانها منطقية، وبدورنا نقدم للزوجين مجموعة من الخطوات التي قد تساعدهما على التخلص من "النكد الزوجي".
أولا: نصائح للزوجين:
· تراكم مشاعر الغضب بين الزوجين وغياب البوح.. يؤدي إلى تآكل الأحاسيس الطيبة ويقلل من رصيد الذكريات الزوجية الحلوة.
· على الزوجين أن يرفعا شكواهما لبعضهما أولا فأولا بكلمات واضحة وصوت مسموع ونبرة ودودة.
· ومن المهم فتح حوار بين الطرفين حول احتياجات كل طرف من الآخر بلا حياء.
· العناد هو أكثر الطرق فاعلية لإشاعة النكد في المنزل، واستمرار الزوجين في العناد معناه عدم النضج .
· لا يوجد في العلاقات الزوجية قرارات نهائية، تستخدم فيها عبارات "لقد رفضت رفضا قاطعا".. فالتفاهم أصل العلاقة.
· العلاقة الزوجية الصحية لا تقبل بدور "الضحية"، فيجب ألا يكون أحد الأطراف دائم الإصرار على رأيه، ولا أن يكون الطرف الآخر دائما متنازلا عن أفكاره.
ثانيا: همسة في أذن آدم:
· اعلم أن زوجتك عندما تختفي الابتسامة من على وجهها هي بذلك تصدر إليك رسالة سلبية لتنبهك أنها تحتاجك .. فابدأ معها الحوار فورا.
· اعلم أن عدم إفصاحها عن مشاعرها الغاضبة بسبب كبريائها الذي يمنعها من التحدث في بعض الأمور الحساسة أو الدقيقة.
· لا تبادل زوجتك صمتا بصمت ولا تجاهلا بتجاهل.. لكن حاول فتح مجرى للحوار حتى تعود المياه إلى مجاريها.
· لا توجه لرفيقة عمرك الكلمات اللاذعة أو الساخرة وخاصة على شكلها فهي أقوى بنزين يمكن أن يشعل الخلافات الزوجية.
· لا تعامل زوجتك بندية، فهذا كفيل باستمرار المشاحنات بينكما. كن أكثر احتواء واستيعابا لها.
ثالثا: همسة في أذن حواء:
· عليك مراعاة حالة زوجك فور عودته للمنزل، فلا تبادري بإبلاغه الأخبار السيئة، اختاري الوقت والأسلوب المناسبين لمناقشة الموضوعات.
· لا تهملي زوجك بحجة البيت والأولاد، وعليك مراعاة مطالبه الحياتية والعاطفية قبل أي شيء؛ لأن حرمان الزوج من هذه العواطف يدفعه للهرب خارج البيت.
· لا تعتقدي أن تجاهل زوجك لمتاعبك عن قصد أو بسوء نية، ولكن ببساطة لأنه لا يعرف، ولأنك لم تتحدثي إليه، ولم تعبري عن نفسك.
· عليك مراعاة كرامة زوجك وقدرته على الكسب الحلال وعدم مقارنته بغيره من أقرانه من أصحاب الدخول الأعلى أو المزايا المعيشية الأرحب.
· حددي كل ما يضايقك من زوجك ويدفعك لهذه التصرفات التي ترفضينها، انتهزي لحظات الصفاء، وبوحي له بها واطلبي عونه وذلك بتجنبه ما يثيرك قدر المستطاع.
فالحياة الزوجية المليئة بالنكد تؤثر على هرمونات والرجل، حيث يرتفع هرمون الكورتيزول نتيجة التوتر المستمر مما يسبب الكثير من الأمراض لكلا الزوجين نتيجة الحياة التعيسة
تشكو "هي" من تجاهله وانشغاله الدائم.. ويشكو "هو" من غياب البسمة من وجهها.. النتيجة: بيت خال من البهجة والسرور، يغيب عنه التفاؤل مثلما تغيب الشمس عن مكان فتلتهمه الأمراض. الطرفان لهما مبرراتهما التي يعتبرانها منطقية، وبدورنا نقدم للزوجين مجموعة من الخطوات التي قد تساعدهما على التخلص من "النكد الزوجي".
أولا: نصائح للزوجين:
· تراكم مشاعر الغضب بين الزوجين وغياب البوح.. يؤدي إلى تآكل الأحاسيس الطيبة ويقلل من رصيد الذكريات الزوجية الحلوة.
· على الزوجين أن يرفعا شكواهما لبعضهما أولا فأولا بكلمات واضحة وصوت مسموع ونبرة ودودة.
· ومن المهم فتح حوار بين الطرفين حول احتياجات كل طرف من الآخر بلا حياء.
· العناد هو أكثر الطرق فاعلية لإشاعة النكد في المنزل، واستمرار الزوجين في العناد معناه عدم النضج .
· لا يوجد في العلاقات الزوجية قرارات نهائية، تستخدم فيها عبارات "لقد رفضت رفضا قاطعا".. فالتفاهم أصل العلاقة.
· العلاقة الزوجية الصحية لا تقبل بدور "الضحية"، فيجب ألا يكون أحد الأطراف دائم الإصرار على رأيه، ولا أن يكون الطرف الآخر دائما متنازلا عن أفكاره.
ثانيا: همسة في أذن آدم:
· اعلم أن زوجتك عندما تختفي الابتسامة من على وجهها هي بذلك تصدر إليك رسالة سلبية لتنبهك أنها تحتاجك .. فابدأ معها الحوار فورا.
· اعلم أن عدم إفصاحها عن مشاعرها الغاضبة بسبب كبريائها الذي يمنعها من التحدث في بعض الأمور الحساسة أو الدقيقة.
· لا تبادل زوجتك صمتا بصمت ولا تجاهلا بتجاهل.. لكن حاول فتح مجرى للحوار حتى تعود المياه إلى مجاريها.
· لا توجه لرفيقة عمرك الكلمات اللاذعة أو الساخرة وخاصة على شكلها فهي أقوى بنزين يمكن أن يشعل الخلافات الزوجية.
· لا تعامل زوجتك بندية، فهذا كفيل باستمرار المشاحنات بينكما. كن أكثر احتواء واستيعابا لها.
ثالثا: همسة في أذن حواء:
· عليك مراعاة حالة زوجك فور عودته للمنزل، فلا تبادري بإبلاغه الأخبار السيئة، اختاري الوقت والأسلوب المناسبين لمناقشة الموضوعات.
· لا تهملي زوجك بحجة البيت والأولاد، وعليك مراعاة مطالبه الحياتية والعاطفية قبل أي شيء؛ لأن حرمان الزوج من هذه العواطف يدفعه للهرب خارج البيت.
· لا تعتقدي أن تجاهل زوجك لمتاعبك عن قصد أو بسوء نية، ولكن ببساطة لأنه لا يعرف، ولأنك لم تتحدثي إليه، ولم تعبري عن نفسك.
· عليك مراعاة كرامة زوجك وقدرته على الكسب الحلال وعدم مقارنته بغيره من أقرانه من أصحاب الدخول الأعلى أو المزايا المعيشية الأرحب.
· حددي كل ما يضايقك من زوجك ويدفعك لهذه التصرفات التي ترفضينها، انتهزي لحظات الصفاء، وبوحي له بها واطلبي عونه وذلك بتجنبه ما يثيرك قدر المستطاع.
فالحياة الزوجية المليئة بالنكد تؤثر على هرمونات والرجل، حيث يرتفع هرمون الكورتيزول نتيجة التوتر المستمر مما يسبب الكثير من الأمراض لكلا الزوجين نتيجة الحياة التعيسة