کيف استنقذ ولدی في هذا الزمان!..
بحمد الله تعالی، فإنني مسيطر علی وضع ولدي في المنزل، من جهة الصلاة وغيرها.. ولکن الطامة الکبری في المدرسة، حيث أصدقاء السوء، وبعض المدرسين المنحرفين أيضا!.. فإنني أخاف أن ينهدم ما بنيته فی سنوات وذلك في أيام، وخاصة بعد انتشار تقنيات الإفساد الحديثة..
فهلا دللتموني علی آليات إبقاء ثمرة فوادي، فی دائرة الحد الأدنى من الاستقامة، في طريق الدين؟!..
بحمد الله تعالی، فإنني مسيطر علی وضع ولدي في المنزل، من جهة الصلاة وغيرها.. ولکن الطامة الکبری في المدرسة، حيث أصدقاء السوء، وبعض المدرسين المنحرفين أيضا!.. فإنني أخاف أن ينهدم ما بنيته فی سنوات وذلك في أيام، وخاصة بعد انتشار تقنيات الإفساد الحديثة..
فهلا دللتموني علی آليات إبقاء ثمرة فوادي، فی دائرة الحد الأدنى من الاستقامة، في طريق الدين؟!..