هنالك رجل واسمه أبو محمد، قرر العمل بعيدا عن الدار التي يسكنها.. وتطلب ذلك منه السفر، وعليه أن يقضي ليله في موقع السيارات، حتى تخرج الباصات صباحا.. عندما قرر الذهاب، طلبت زوجته منه أن يأخذ معه فراشا أو غطاء لنفسه ؛ لأنه كان في الشتاء.. فرفض أبو محمد طلب زوجته، قائلا : أنا لا أحتاج لهذا الفراش، لكوني أبقى ليلة واحدة وفي موقف السيارات.
خرج أبو محمد إلى عمله، وصل إلى نصف الطريق، فطرأ عنده طارئ، فغير رأيه بالسفر.. فقرر العودة إلى داره.
وصل أبو محمد في بداية الليل إلى داره، فوجد أبو محمد زوجته (أم محمد) قد فتحت
نوافذ الغرفة التي نامت فيها، ورفعت الغطاء عنها، وكانت نائمة بصورة العليل.. اندهش ابو محمد من الموقف!.. علما أن الوقت كان شتاء.. فألح أبو محمد على زوجته لم تفعل ذلك؟.. فقالت له : ظننتك الآن نائما في مرأب السيارات، وفي الجو البارد.. فأردت أن أواسيك بذلك
خرج أبو محمد إلى عمله، وصل إلى نصف الطريق، فطرأ عنده طارئ، فغير رأيه بالسفر.. فقرر العودة إلى داره.
وصل أبو محمد في بداية الليل إلى داره، فوجد أبو محمد زوجته (أم محمد) قد فتحت
نوافذ الغرفة التي نامت فيها، ورفعت الغطاء عنها، وكانت نائمة بصورة العليل.. اندهش ابو محمد من الموقف!.. علما أن الوقت كان شتاء.. فألح أبو محمد على زوجته لم تفعل ذلك؟.. فقالت له : ظننتك الآن نائما في مرأب السيارات، وفي الجو البارد.. فأردت أن أواسيك بذلك