يحكى أن البقرة التي أمر الله - جل وعلا - بني إسرائيل بذبحها، تعود لشاب كان في غاية البر بوالديه، وكان هذا الشاب أتته صفقة مربحة، كان عليه دفع المبلغ، ولكن المبلغ كان عند والده الذي كان نائماً!.. فأبى إزعاج والده، ففضل ترك الصفقة على إيقاظه، وكان البائع على استعداد بيع بضاعته بسعر أقل نقداً، ومع ذلك أبى الشاب إيقاظ والده، ولم تتم الصفقة!..
فعوضه الله - جل وعلا - بإيثاره هذا، بفرصة أحسن.. إذ أنه لما استيقظ والده، أهدى له البقرة المذكورة أعلاه، حيث كانت باهظة الثمن، فدرت عليه ربحاً كثيراً.. وكما قال الرسول محمد (ص): أنظروا إلى البر ما بلغ بأهله!..
فعوضه الله - جل وعلا - بإيثاره هذا، بفرصة أحسن.. إذ أنه لما استيقظ والده، أهدى له البقرة المذكورة أعلاه، حيث كانت باهظة الثمن، فدرت عليه ربحاً كثيراً.. وكما قال الرسول محمد (ص): أنظروا إلى البر ما بلغ بأهله!..